- احرصي ألا يكون حديثك طويلًا، أو تبدو عليه علامات الرسمية؛ اشرحي ما تريدين وجاوبي وكأنك في حوار عادى طبيعي.
- اعرفي أن الابن المراهق مشوش وخجول، مع تمسكه -في نفس الوقت- بالشعور بالحرية والاستقلالية، وعليك أنت التوازن بين الاثنين.
- لو تضايقت -مثلًا- من منظر شعره المرسل فقولي له: هذا شعرك وأنت حر فيه، ولكنني لا أستطيع مشاهدتك هكذا! اعطي له مساحة من الحرية واحترميها.
- كوني قدوته وذلك من خلال علاقاته وتصرفاته السوية معك أنت والأهل والجيران.